أولا: العرب .. الإمتلاء والبياض
فالعرب كانوا يحبون الملامح الأصيلة :الأنف الدقيق والعيون الواسعة الكحيلة والعنق الصافي الطويل
الجسم الممتلئ مع الشعر الأسود الطويل والبشرة البيضاء الصافية ويماثلهم الهنود والفرس وإن كانوا
يميلون للرشاقة
ثانيا: الغرب.. الطول الفارع
الغربيون في الوقت الحالي يفضلون الطول ويهتمون بة كثيرا ويهتمون بة كأهم مقاييس الجمال ثم
يلية الشعر الأشقر مع الجسم النحيف والرياضي
ثالثا: اليابان.. الأقدام القصيرة :-
يفضلون المرأة الناعمة الرقيقة الشكل البيضاء الصافية البشرة والعنق الهادئة الصوت والتي تكون
قدماها صغيرتين ومشيتها رقيقة ومتقاربة الخطى وكانوا يعتبرون الطول عيبا في المرأة لا ميزة
رابعا : الإسكيمو ...أهم شيء في رائحتها........
الإسكيمو والهنود الحمر يهتمون برائحتها وبذات رائحة الفم والشعر والجسم مع مضغ بعض النبتات التي
تطيب رائحة الفم وهم يختبرون رائحة فم المرأة وجسمها قبل خطبتها ومنها الخطابة التي تقوم بمهمة
(ال*** البوليسي) في شم رائحة المرأة المستهدفة..
خامسا :الفراعنة العيون الكحيلة........
اهتموا بالعيون الكحيلة أكثر من غيرها إذ بحثوا عن أجود أنواع الكحل لأن المرأة كلما ركزت على جمال عينيها
أصبحت أكثر سحرا وجاذبية واهتموا كثيرا بالعطور والأبخرة ...... وهم أول من استخدم علكة (اللبان) لتعطير
الفم
سادسا : افريقيا.. الرأس الأصلع
يزيدون في مهر المرأة كلما ازدادت سوادا في البشرة لأن ذالك ليس دليل على الجمال عندهم ولا يفضلون
الشعرالطويل يقومون بحلق الفتيات على الصفر حتى تبدوا اكثر انوثة وجاذبية عندهم كما تعجبهم السمنة
سابعا :منغوليا والتبت .. عنق الزرافة.....
يفضلون العنق الطويل جدا حتى انهم يضعون حلقات معدنية على عنق الفتاة منذ ولادتها وهي الأجمل عندهم كلما
زاد طول العنق
ثامنا : السودان.. المخمشة...
في جنوب السودان وبعض الدول الإفريقية يهتمون في الشقوق التي يقومون بعملها على وجه المرأة منذ ولادتها
كحماية لها """؟؟؟:::,,, وكذا بطنها ويديها ويعتبرون الغير مخمشة لا تصلح للزواج